يستمر الجدل الحاد بشأن تصريحات مطرب الراي الشهير بالشاب خالد خصوص ما قاله عن عمليات ترحيل المغاربة من الجزائر في السبعينات والتي شبهها بممارسات النازية ضد اليهود.
وفي تصريح يعد سابقة بالنسبة إليه شبه مطرب الراي الجزائري في حول مع مجلة " تيل كيل " المغاربة الذين تم ترحيلهم من الجزائر سنة 1975 بما حدث لليهود أثناء الحرب العالمية الثانية في ما تسميه إسرائيل بالمحرقة النازية، داعيا الملك محمد السادس والرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى طي ملف الخلافات القائمة بين البلدين.
وكان الشاب خالد يتحدث عن عملية ترحيل المغاربة في تلك المرحلة، التي اتسمت بالتوتر الشديد بين الجزائر والمغرب على خلفية ملف النزاع الجزائري المغربي حول الصحراء المغربية.
وأضاف خالد في تصريحه المثير والمفاجىء أنه صديق للملك محمد السادس، وهو جد فخور بكونه أصبح جزءا من العائلة الملكية، بعد أن أصبح يدخل إلى الأراضي المغربية دون تأشيرة، ويعمل للقضاء على التوتر بأغانيه السياسية وحضوره لعدة مهرجانات في المغرب، مشيرا في سياق حديثه للمجلة إلى أن علاقة الجزائر بالمغرب ستتحسن.
وقال خالد إن التوتر الواقع في العلاقة بين البلدين الجارين كارثة حقيقية، مشددا على أنه لم يفهم ولم يتقبل إقدام الرئيس الراحل هواري بومدين على طرد مواطنين مغاربة في سبعينات القرن الماضي.
وعن سؤال حول تعامل ملك أغنية الراي مع الوضع الراهن في خضم توتر العلاقات بين البلدين خاصة وهو المعشوق من قبل الشباب من كلا الجانبين المغربي والجزائري، أجاب أنه نشأ مع هذا الوضع الذي سماه انحرافا، وأضاف قائلا "عندما كنت صغيرا رأيت شرطيا يدخل منزل صديقي ثم قام بطرده إلى المغرب، لدينا جميعا أصدقاء تعرضوا للطرد، هناك من تم إخفاؤهم، وآخرين تزوجوا بجزائريين وجزائريات من أجل تفادي قرار الطرد".
وعن نفس السؤال أضاف الشاب خالد أنه بعد أن أضحى قريبا من قادة البلدين الرئيس بوتفليقة والملك محمد السادس أنه يتحدث معهم بصراحة عن العلاقات بين البلدين، وقال أن كليهما قالا له "الناس لن يستطيعوا أن يفهموا إذا قلبنا صفحة النزاع القائم بين البلدين بسرعة، الشباب في كلا البلدين يحبونك " الكلام موجه للشاب خالد" نحن بحاجة إلى رموز مثلك، من أجل تذويب الخلافات القائمة تدريجيا، وفي يوم من الأيام ستعود المياه إلى مجاريها".
وفي تصريح يعد سابقة بالنسبة إليه شبه مطرب الراي الجزائري في حول مع مجلة " تيل كيل " المغاربة الذين تم ترحيلهم من الجزائر سنة 1975 بما حدث لليهود أثناء الحرب العالمية الثانية في ما تسميه إسرائيل بالمحرقة النازية، داعيا الملك محمد السادس والرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى طي ملف الخلافات القائمة بين البلدين.
وكان الشاب خالد يتحدث عن عملية ترحيل المغاربة في تلك المرحلة، التي اتسمت بالتوتر الشديد بين الجزائر والمغرب على خلفية ملف النزاع الجزائري المغربي حول الصحراء المغربية.
وأضاف خالد في تصريحه المثير والمفاجىء أنه صديق للملك محمد السادس، وهو جد فخور بكونه أصبح جزءا من العائلة الملكية، بعد أن أصبح يدخل إلى الأراضي المغربية دون تأشيرة، ويعمل للقضاء على التوتر بأغانيه السياسية وحضوره لعدة مهرجانات في المغرب، مشيرا في سياق حديثه للمجلة إلى أن علاقة الجزائر بالمغرب ستتحسن.
وقال خالد إن التوتر الواقع في العلاقة بين البلدين الجارين كارثة حقيقية، مشددا على أنه لم يفهم ولم يتقبل إقدام الرئيس الراحل هواري بومدين على طرد مواطنين مغاربة في سبعينات القرن الماضي.
وعن سؤال حول تعامل ملك أغنية الراي مع الوضع الراهن في خضم توتر العلاقات بين البلدين خاصة وهو المعشوق من قبل الشباب من كلا الجانبين المغربي والجزائري، أجاب أنه نشأ مع هذا الوضع الذي سماه انحرافا، وأضاف قائلا "عندما كنت صغيرا رأيت شرطيا يدخل منزل صديقي ثم قام بطرده إلى المغرب، لدينا جميعا أصدقاء تعرضوا للطرد، هناك من تم إخفاؤهم، وآخرين تزوجوا بجزائريين وجزائريات من أجل تفادي قرار الطرد".
وعن نفس السؤال أضاف الشاب خالد أنه بعد أن أضحى قريبا من قادة البلدين الرئيس بوتفليقة والملك محمد السادس أنه يتحدث معهم بصراحة عن العلاقات بين البلدين، وقال أن كليهما قالا له "الناس لن يستطيعوا أن يفهموا إذا قلبنا صفحة النزاع القائم بين البلدين بسرعة، الشباب في كلا البلدين يحبونك " الكلام موجه للشاب خالد" نحن بحاجة إلى رموز مثلك، من أجل تذويب الخلافات القائمة تدريجيا، وفي يوم من الأيام ستعود المياه إلى مجاريها".